دخلنا عالم الألعاب في نهاية 2019 من الحاجة لتقديم تجربة تعليمية ممتعة لأطفالنا وقد تعلمنا كثيرا جدا عن طرق متعددة للعلب والتعليم مثل مونتيسوري، اللعب المفتوح )بدون حدود(، اللعب التخيلي، اللعب التعاوني، التعلم باللعب وما زلنا نتعلم أكثر…
من تلك الحاجة سعينا بجلب الألعاب الممتعة والتعليمية ليكون وقت اللعب “وقت لعب وتعلم”. تلك الطرق من اللعب والتعلم لديها الكثير من المنافع لتطور الطفل وتوافق العين واليدين والحس المكاني، المهارات الحركية الدقيقة و كذلك تبني المعرفة لدى الأطفال حول مفاهيم العلوم و الحساب. العابنا للأطفال وكذلك يتمتع بها الكبار

التعلم من خلال اللعب

هي واحدة من أهم الطرق التي يتعلم بها الأطفال ويتطورون. اللعب هو نشاط يظهر فيه الأطفال قدرتهم الرائعة على الاستكشاف والخيال واتخاذ القرار. بينما يوصف اللعب غالبًا بأنه عمل للأطفال” إلا أنه ممتع للغاية بالنسبة لهم.

اللعب التعاوني

ينطوي على لعب الأطفال والعمل مع الآخرين لتحقيق هدف أو غرض مشترك. القدرة على المشاركة في اللعب التعاوني أمر في غاية الأهمية. هذا يعني أن طفلك لديه المهارات التي سيحتاجها لاحقًا للتعاون في المدرسة وفي بيئات اجتماعية نموذجية أخرى مثل لعب الرياضة.

اللعب المفتوح

يمكن وصفه بانه مسرحية ليس لها قيود محددة مسبقًا ولا إجابة ثابتة – فالأطفال ببساطة يتبعون خيالهم للسماح للمسرحية بالذهاب في أي اتجاه يأخذهم إبداعهم. نظرًا لعدم وجود نتائج محددة، لا يوجد “صواب” أو “خطأ” في اللعب المفتوح.

مونتيسوري

هي طريقة تعليم تعتمد على نشاط موجه ذاتي و تعلم عملي و لعب تعاوني. في الفصول الدراسية في مونتيسوري يتخذ الأطفال خيارات إبداعية في تعلمهم، بينما تقدم الفصول الدراسية والمعلم المدرب أنشطة مناسبة للعمر لتوجيه العملية.